Follow Us

Durūd Before Memorising the Qurʾān

Durūd Before Memorising the Qurʾān

image_printDownload PDF Version

By virtue of these Durūds, Allāh Ta’ālā will:

  • Purify one’s heart and mind and heart
  • Make the memorizing of the Qur’ān easy
  • Bless one with understanding of the Qur’ān
  • Teach a person the hidden secrets of the Qur’ān
  • Illuminate one’s heart and fill it with spirituality

N.B: These are not established from Aḥādīth. Rather, they are the practices of our pious. They recited these Durūds and they experienced these benefits.

اَللَّهُـــمَّ صَـــلِّ عَلَــــى سَيِّدِنَا مُحَمَّــــدٍ (نِ) النَّبِيِّ الأُمِّـــيِّ وَعَلَـــى آلِهِ وَ أَصْحَابِهِ البَرَرَةِ الكِرَامِ وَ عَلَــــى سَائِرِ النَبِيين

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نُورِ الأَنْوَارِ ، وَسِرِّ الأَسِرَارِ، وَتِرْيَاقِ الأَغْيَارِ ، وَمِفْتَاحِ بَابِ الْيَسَارِ ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (نِ) الْمُخْتَارِ ، وَآلِهِ الأَطْهَارِ ، وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ ، عَدَد نِعَمِ الله وَأِفْضَالِهِ.

أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ إِقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ، خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ  ،  الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ،  عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ

اَللَّهُـــمَّ صَـــلِّ وَ وَسَلِّم عَلَــــى سَيِّدِنَا مُحَمَّــــدٍ وَ فَهمنَا أَسرَارَ الكِتَاب

It is also recommended to recite the following after one has completed memorising one’s daily portion:

اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعَاصِي أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي ، وَارْحَمْنِي أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لَا يَعْنِينِي ، وَارْزُقْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِيمَا يُرْضِيكَ عَنِّي .اللَّهُمَّ بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَالْعِزَّةِ الَّتِي لَا تُرَامُ : أَسْأَلُكَ يَا أَللَّهُ يَا رَحْمَنُ بِجَلَالِكَ وَنُورِ وَجْهِكَ أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِي حِفْظَ كِتَابِكَ كَمَا عَلَّمْتَنِي ، وَارْزُقْنِي أَنْ أَتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنِّيَ .

اللَّهُمَّ بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَالْعِزَّةِ الَّتِي لَا تُرَامُ : أَسْأَلُكَ يَا أَللَّهُ يَا رَحْمَنُ بِجَلَالِكَ وَنُورِ وَجْهِكَ أَنْ تُنَوِّرَ بِكِتَابِكَ بَصَرِي ، وَأَنْ تُطْلِقَ بِهِ لِسَانِي ، وَأَنْ تُفَرِّجَ بِهِ عَنْ قَلْبِي ، وَأَنْ تَشْرَحَ بِهِ صَدْرِي ، وَأَنْ تَغْسِلَ بِهِ بَدَنِي ، فَإِنَّهُ لَا يُعِينُنِي عَلَى الْحَقِّ غَيْرُكَ ، وَلَا يُؤْتِيهِ إِلَّا أَنْتَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ .

May Allāh Ta’ālā bless us all with the effulgence and knowledge of His noble words.